خلال خرجة الأمين العام للاتحاد العام للطلاب الموريتانيين، التهامي سيدي محمد، والتى كانت مخصصة ضد الأمين العام لجامعة نواكشوط، واشتملت على العديد من الادعاءات التي تحتاج إلى تحليل نقدي دقيق. سنقوم في هذا المقال بتفكيك هذه الاتهامات وتوضيح بعض الحقائق المغلوطة.
تعمل البنوك والمصارف في موريتانيا بحالة من السرية التامة، وتحاول أن تخفي عن عملائها العديد من التفاصيل والأسرار، فيما يتعلق بتفاصيل الحقيقية لسداد الغروض وحجم أرباح البنك خلال فترة السداد مكتفين باطلاع الزبون علي نسبة الربح المعلن وهي 14 في المئة لايدرك الموظف العادي البسيط ان هذه النسبة تحسب علي قيمة الغرض لكل سنة من
أصحاب المعالي بعد التحية والتبجيل والاحترام والتقدير لايسعني وأنا أتابع ردود العمال على بنود التسوية التي تقدمتم بها،إلا أن أذكركم بأنهم ينطلقون من مسلمة وهي أنكم ملزمون بتنفيذ تعهدات فخامة رئيس الجمهورية،وملتزمون بتطبيق برنامجه الانتخابي-ولا يمكنكم أن تكونوا إلا كذلك-وفق منهج الإنصاف والرأفة والرحمة التي ميزت عهده،مما يفرض ت
إنّ التّبذير بلاء عمَّ فطمَّ، وهو مفسدة لحياة الأفراد كما هو مفسدة لحياة المجتمعات، فالشّخص الّذي يتّصف به يخسر الكثير في دنياه وأخراه، كما أنّ المجتمع الّذي يستشري فيه يخسر الكثير من منافعه ومصالحه؛ ولهذا جاء النّهي عنه في القرآن الكريم مقرونًا بالتّحذير الشّديد، فقال سبحانه وتعالى: {وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا، إِنَّ ا