يتوقع بعض المراقبين، إجراء تغييرات جزئية في الأمناء العامين للوزارات، بعد إحالة الأمين العام لوزارة الخارجية بال محمد الحبيب إلى التقاعد.
وهكذا يتوقع تعيين أمين عام جديد للخارجية، كما هو الحال بالنسبة لمنصب الأمين العام لوزارة الدفاع الذي بقي شاغرا، بعد تعيين الجنرال صيدو مديرا لمكتب الدراسات والتوثيق.