هكذ علق اليناتير محمد ول غدة ..
و اخيرا انتصرنا على أخر محاولات النيابة العامة لحماية المتورطين في اختلاس مشاريع المياه بآفطوط الشرقي وهي التي اقترضت الدولة بموجبها مبالغ ضخمة و انتهت في جيوب بعض الأشخاص .
و بهذه المناسبة السعيدة نريد تهنئة جميع اخوتنا في هذا الوطن المنكوب الذي فشلت فيه كل مشاريع البنية التحتية، و تجسد فيه الفقر و اصبح معرة بين الأمم بسب الفساد .
—————-
في الدول الأخرى تتكفل النيابة بمطاردة المختلسين و انزال أقصى العقاب بهم و في موريتانيا تستنفد النيابة كل الاجراءات لحمايتهم و التستر على جرائمهم.