في سابقة مثيرة للجدل ولأهداف غير مفهومة أسندت شركة SNDE تسيير صهريجها الوحيد لحاكم مقاطعة كيفه وهو ما فاقم أزمة عطش السكان فقد كانوا يشترون الصهريج بثمن رمزي من لدن الشركة وفي الأحياء الهامشية تتقاسمه الأسر، وبعد إيداعه للحاكم صار يخضع للطرق الإدارية الطويلة وحول طريقة إعطائه للعطاش تحوم الكثير من الشبهات.